إنطلاقة !

اود أولا أن أشكر كل من دعمني منذ ثلاثة سنوات لهذا اليوم، شكراً لعائلتي الرائعة وأصدقائي المميزين.

حب التميز، ومعارضتي لفكرة أن أكون مستهلكًا كلاهما سبب إصراري لإطلاق منتج إبداعي، أحببت دائماً أن أنجز المهام بنفسي دون اللجوء لطلب مساعدة من الغير، دفعني هذا الأمر لخوض العديد من التجارب حتى وصلت لخطي المميز هذا، إلى الآن لم أنهي رحلتي وأصبحت واثقاً من أنها لم تنتهي؛ فالعلم والإكتشاف قمم كلما صعدت قمة وجدت أخرى تعلوها.

التميز لا يعني عدم الفشل أبدا، بل هناك إخفاقات يحولها المتميزون إلى إنجازات

“النوم والروتين”
لا أملك أعداء غيرهم،اذ أنني أندم على تلك الساعات التي أنام فيها.
وأعشق التغيير دوما ولو بأمور بسيطة قد لا يلاحظها غيري، اشتهرتُ منذ صغري بكثرة أسئلتي، وأنزعج إن لم أجد أجوبة لها، وما زلت مستمرًا في طرحها لأن هذا الأمر يروق لي، ويساعدني على اكتشاف المزيد.

“أنت المصمم ؟!”

-نعم… ?.

سؤال يوجه لي دائما عندما اجتمع مع عملائي بنبرة استغراب وتعجب بسبب عمري كما يدعون، أحاول دائماً أن لا أخبر أحد بعمري لكي لا أُعامل بأنني (صغير السن) وتقل ثقتهم تجاهي.
إن كنت تقرأ الآن هذه التدوينة وأصبحت مستقبلاً أحد عملائي، فأنا هنا لنتميز معاً بعملي وبثقتك بي كمصمم بدأ خطاه الصغيرة بنبضة حب لشغفه هذا.

كتبت هذه التدوينة أو ربما شبه تدوينة؛ لتكون بمثابة إنطلاقة لمدونتي.
(قدم لي نصيحة أو معلومة)

16 تعليقات

  1. جميل جدا مبارك لك هذه المدونة والانطلاقة ومتابع لانجازاتك التي ننتظرها بشوق.

  2. جميل جدا مبارك لك هذه المدونة والانطلاقة ومتابع لانجازاتك التي ننتظرها بشوق.

  3. إنطلاقة موفقة يا سيد عدنان، أنت كمصمم سيكن لك قاعدة جماهيرية عملاقة، إذاً لابد من معرفة كيفية التعامل معهم، فالمصمم في هذه الأيام يعتبر شخص خارق، نسبة لقدرته على الإبتكار والمضي قُدماً، عليك بدراسة كل خطوة قام بها من سبقك، حاول استخراج المواعظ والعبر، وتجعل البداية هاجساً لك فلك البدايات صعبة لذا دائماً فكر في الأشياء التي ستحدث لك بعد هذه البداية تخيل بأنك أصبحت شخصاً مقبولاً في عالم التصميم، تخيل نفسك عندما تتحدث يصمت الجميع لينصتون إلى حديثك المهم.
    هذه فقط جرعة تحفيزية وأملي بك كبير يا عدنان لذا وفقك الله.

  4. إنطلاقة موفقة يا سيد عدنان، أنت كمصمم سيكن لك قاعدة جماهيرية عملاقة، إذاً لابد من معرفة كيفية التعامل معهم، فالمصمم في هذه الأيام يعتبر شخص خارق، نسبة لقدرته على الإبتكار والمضي قُدماً، عليك بدراسة كل خطوة قام بها من سبقك، حاول استخراج المواعظ والعبر، وتجعل البداية هاجساً لك فلك البدايات صعبة لذا دائماً فكر في الأشياء التي ستحدث لك بعد هذه البداية تخيل بأنك أصبحت شخصاً مقبولاً في عالم التصميم، تخيل نفسك عندما تتحدث يصمت الجميع لينصتون إلى حديثك المهم.
    هذه فقط جرعة تحفيزية وأملي بك كبير يا عدنان لذا وفقك الله.

اترك رداً على Adnan Haj Aliإلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *